National Terrorism Advisory System Bulletin
تاریخ الاصدار: 30 ﺗﺸﺮﯾﻦ اﻟﺜﺎﻧﻲ/ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ 2022 اﻟﺴﺎﻋﺔ 2:00 ظﮭﺮا ﺑﺎﻟﺘﻮﻗﯿﺖ اﻟﺸﺮﻗﻲ
للاطلاع كوثيقة قابلة للحمل، بي دي أف: اﻟﻨﻈﺎم اﻟﻘﻮﻣﻲ ﻟﻼﺳﺘﺸﺎرات ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻹرھﺎب ﻧﺸﺮة 30 ﺗﺸﺮﯾﻦ اﻟﺜﺎﻧﻲ/ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ 2022 (pdf, 4 صفحات, 404.29 KB)
ﻣﻠﺨﺺ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪ اﻹرھﺎﺑﻲ ﻟﻠﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة
ﺗﺒﻘﻰ اﻟﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة ﻓﻲ ﺑﯿﺌﺔ ﺗﮭﺪﯾﺪ ﻣﺘﺼﺎﻋﺪة. ﻻ ﯾﺰال اﻟﺠﻨﺎة اﻟﻤﻨﻔﺮدون واﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎت اﻟﺼﻐﯿﺮة ﻣﺤﺮﺿﻮن ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﺪى ﻣﻦ ﻣﻌﺘﻘﺪات أﯾﺪﯾﻮﻟﻮﺟﯿﺔ و / أو ﻣﻈﺎﻟﻢ ﺷﺨﺼﯿﺔ ﺗﺸﻜﻞ ﺗﮭﺪﯾﺪا ﻣﺴﺘﻤﺮا وﻣﻤﯿﺘﺎ ﻟﻠﻮطﻦ. ﺗﺴﺘﻤﺮ اﻟﺠﮭﺎت اﻟﻔﺎﻋﻠﺔ اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ واﻟﻤﻨﻈﻤﺎت اﻹرھﺎﺑﯿﺔ اﻷﺟﻨﺒﯿﺔ ﻓﻲ اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ وﺟﻮد ﻣﺮﺋﻲ ﻋﻠﻰ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻓﻲ ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻟﺘﺤﺮﯾﺾ اﻟﻤﺆﯾﺪﯾﻦ ﻋﻠﻰ ﺷﻦ ھﺠﻤﺎت ﻓﻲ اﻟﻮطﻦ. ﺣﺸﺪت اﻟﺠﮭﺎت اﻟﻤﮭﺪدة اﻟﻔﺎﻋﻠﺔ ﻣﺆﺧﺮا أﻋﻤﺎل ﻋﻨﻒ، ﻣﺴﺘﺸﮭﺪة ﺑﻌﻮاﻣﻞ ﻣﺜﻞ ردود اﻟﻔﻌﻞ ﻷﺣﺪاث ﺟﺎرﯾﺔ واﻹﻟﺘﺰام ﺑﺈﯾﺪﯾﻮﻟﻮﺟﯿﺎت ﻣﺘﻄﺮﻓﺔ ﻋﻨﯿﻔﺔ. ﻓﻲ اﻷﺷﮭﺮ اﻟﻤﻘﺒﻠﺔ، ﯾﻤﻜﻦ ﻟﻠﺠﮭﺎت اﻟﻤﮭﺪدة اﻟﻔﺎﻋﻠﺔ اﺳﺘﻐﻼل اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ اﻷﺣﺪاث اﻟﻘﺎدﻣﺔ ﻟﺘﺒﺮﯾﺮ أو ارﺗﻜﺎب أﻋﻤﺎل ﻋﻨﻒ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﺷﮭﺎدات ﻣﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎت اﻟﻨﺼﻔﯿﺔ وﻣﻮﺳﻢ اﻷﻋﯿﺎد وﺗﺠﻤﻌﺎت ﻛﺒﯿﺮة ﻣﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﮭﺎ، ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻣﺮور ﻋﺎﻣﯿﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﺮق ﻣﺒﻨﻰ اﻟﻜﻮﻧﻐﺮس اﻷﻣﺮﯾﻜﻲ ﻓﻲ 6 ﯾﻨﺎﯾﺮ/ﻛﺎﻧﻮن اﻟﺜﺎﻧﻲ 2021 واﻟﺘﻄﻮرات اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﯿﺔ واﻟﺴﯿﺎﺳﯿﺔ اﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﻤﻌﺘﻘﺪات أﯾﺪﯾﻮﻟﻮﺟﯿﺔ أو ﻋﺪاء ﺷﺨﺼﻲ. ﺗﺸﻤﻞ أھﺪاف اﻟﻌﻨﻒ اﻟﻤﺤﺘﻤﻞ ﺗﺠﻤﻌﺎت ﻋﺎﻣﺔ وﻣﺆﺳﺴﺎت دﯾﻨﯿﺔ وﻣﺠﺘﻤﻊ اﻟﻨﺴﺎء واﻟﺮﺟﺎل اﻟﻤﺜﻠﯿﯿﻦ واﻟﻤﺘﺤﻮﻟﯿﻦ ﺟﻨﺴﯿﺎ + وﻣﺪارس وأﻗﻠﯿﺎت ﻋﺮﻗﯿﺔ ودﯾﻨﯿﺔ وﻣﺮاﻓﻖ وﻣﻮظﻔﯿﻦ ﺣﻜﻮﻣﯿﯿﻦ واﻟﺒﻨﯿﺔ اﻟﺘﺤﺘﯿﺔ اﻟﺤﯿﻮﯾﺔ ﻟﻠﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة ووﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم واﻟﻤﻌﺎرﺿﯿﻦاﻷﯾﺪﯾﻮﻟﻮﺟﯿﯿﻦ اﻟﻤﻠﻤﻮﺳﯿﻦ ﻛﺬﻟﻚ.
مدة النشر ة
تاریخ الإصدار: 30 ﺗﺸﺮﯾﻦ اﻟﺜﺎﻧﻲ/ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ 2022 اﻟﺴﺎﻋﺔ 2:00 ظﮭﺮا ﺑﺎﻟﺘﻮﻗﯿﺖ اﻟﺸﺮﻗﻲتنتھي الصلاحیة: 24 أﯾﺎر )ﻣﺎﯾﻮ( 2023 اﻟﺴﺎﻋﺔ 2:00 ظﮭﺮا ﺑﺎﻟﺘﻮﻗﯿﺖ اﻟﺸﺮﻗﻲ
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت إﺿﺎﻓﯿﺔ
ﺗﺒﻘﻰ اﻟﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة ﻓﻲ ﺑﯿﺌﺔ ﺗﮭﺪﯾﺪ ﻣﺘﺼﺎﻋﺪة. ﻻ ﯾﺰال اﻟﺠﻨﺎة اﻟﻤﻨﻔﺮدون واﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎت اﻟﺼﻐﯿﺮة ﻣﺤﺮﺿﻮن ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻣﺪى ﻣﻦ ﻣﻌﺘﻘﺪات أﯾﺪﯾﻮﻟﻮﺟﯿﺔ و / أو ﻣﻈﺎﻟﻢ ﺷﺨﺼﯿﺔ ﺗﺸﻜﻞ ﺗﮭﺪﯾﺪا ﻣﺴﺘﻤﺮا وﻣﻤﯿﺘﺎ ﻟﻠﻮطﻦ. ﺗﺴﺘﻤﺮ اﻟﺠﮭﺎت اﻟﻔﺎﻋﻠﺔ اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ واﻟﻤﻨﻈﻤﺎت اﻹرھﺎﺑﯿﺔ اﻷﺟﻨﺒﯿﺔ ﻓﻲ اﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ وﺟﻮد ﻣﺮﺋﻲ ﻋﻠﻰ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻓﻲ ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻟﺘﺤﺮﯾﺾ اﻟﻤﺆﯾﺪﯾﻦ ﻋﻠﻰ ﺷﻦ ھﺠﻤﺎت ﻓﻲ اﻟﻮطﻦ. ﺣﺸﺪت اﻟﺠﮭﺎت اﻟﻤﮭﺪدة اﻟﻔﺎﻋﻠﺔ ﻣﺆﺧﺮا أﻋﻤﺎل ﻋﻨﻒ، ﻣﺴﺘﺸﮭﺪة ﺑﻌﻮاﻣﻞ ﻣﺜﻞ ردود اﻟﻔﻌﻞ ﻷﺣﺪاث ﺟﺎرﯾﺔ واﻹﻟﺘﺰام ﺑﺈﯾﺪﯾﻮﻟﻮﺟﯿﺎت ﻣﺘﻄﺮﻓﺔ ﻋﻨﯿﻔﺔ. ﻓﻲ اﻷﺷﮭﺮ اﻟﻤﻘﺒﻠﺔ، ﯾﻤﻜﻦ ﻟﻠﺠﮭﺎت اﻟﻤﮭﺪدة اﻟﻔﺎﻋﻠﺔ اﺳﺘﻐﻼل اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ
اﻷﺣﺪاث اﻟﻘﺎدﻣﺔ ﻟﺘﺒﺮﯾﺮ أو ارﺗﻜﺎب أﻋﻤﺎل ﻋﻨﻒ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﺷﮭﺎدات ﻣﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎت اﻟﻨﺼﻔﯿﺔ وﻣﻮﺳﻢ اﻷﻋﯿﺎد وﺗﺠﻤﻌﺎت ﻛﺒﯿﺮة ﻣﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﮭﺎ، ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻣﺮور ﻋﺎﻣﯿﻦ ﻋﻠﻰ ﺧﺮق ﻣﺒﻨﻰ اﻟﻜﻮﻧﻐﺮس اﻷﻣﺮﯾﻜﻲ ﻓﻲ 6 ﯾﻨﺎﯾﺮ/ﻛﺎﻧﻮن اﻟﺜﺎﻧﻲ 2021 واﻟﺘﻄﻮرات اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﯿﺔ واﻟﺴﯿﺎﺳﯿﺔ اﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﺑﻤﻌﺘﻘﺪات أﯾﺪﯾﻮﻟﻮﺟﯿﺔ أو ﻋﺪاء ﺷﺨﺼﻲ. ﺗﺸﻤﻞ أھﺪاف اﻟﻌﻨﻒ اﻟﻤﺤﺘﻤﻞ ﺗﺠﻤﻌﺎت ﻋﺎﻣﺔ وﻣﺆﺳﺴﺎت دﯾﻨﯿﺔ وﻣﺠﺘﻤﻊ اﻟﻨﺴﺎء واﻟﺮﺟﺎل اﻟﻤﺜﻠﯿﯿﻦ واﻟﻤﺘﺤﻮﻟﯿﻦ ﺟﻨﺴﯿﺎ + وﻣﺪارس وأﻗﻠﯿﺎت ﻋﺮﻗﯿﺔ ودﯾﻨﯿﺔ وﻣﺮاﻓﻖ وﻣﻮظﻔﯿﻦ ﺣﻜﻮﻣﯿﯿﻦ واﻟﺒﻨﯿﺔ اﻟﺘﺤﺘﯿﺔ اﻟﺤﯿﻮﯾﺔ ﻟﻠﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة ووﺳﺎﺋﻞ اﻹﻋﻼم واﻟﻤﻌﺎرﺿﯿﻦ
اﻷﯾﺪﯾﻮﻟﻮﺟﯿﯿﻦ اﻟﻤﻠﻤﻮﺳﯿﻦ ﻛﺬﻟﻚ.
ﻣﺪة اﻟﻨﺸﺮة ﺗﺎرﯾﺦ اﻹﺻﺪار: 30 ﺗﺸﺮﯾﻦ اﻟﺜﺎﻧﻲ/ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ 2022 اﻟﺴﺎﻋﺔ 2:00 ظﮭﺮا ﺑﺎﻟﺘﻮﻗﯿﺖ اﻟﺸﺮﻗﻲ ﺗﻨﺘﮭﻲ اﻟﺼﻼﺣﯿﺔ: 24 أﯾﺎر )ﻣﺎﯾﻮ( 2023 اﻟﺴﺎﻋﺔ 2:00 ظﮭﺮا ﺑﺎﻟﺘﻮﻗﯿﺖ اﻟﺸﺮﻗﻲ
ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت إﺿﺎﻓﯿﺔ
- ﺗﻈﮭﺮ اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﮭﺠﻤﺎت واﻟﻤﺆاﻣﺮات واﻟﺘﮭﺪﯾﺪات ﺑﺎﻟﻌﻨﻒ اﻷﺧﯿﺮة اﻟﻄﺒﯿﻌﺔ اﻟﺪﯾﻨﺎﻣﯿﻜﯿﺔ واﻟﻤﻌﻘﺪة ﻟﺒﯿﺌﺔ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪ ﻓﻲ اﻟﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة.
- أﺷﺎر ﺑﻌﺾ اﻟﻤﺘﻄﺮﻓﯿﻦ اﻟﻌﻨﯿﻔﯿﻦ اﻟﻤﺤﻠﯿﯿﻦ اﻟﺬﯾﻦ ﻧﻔﺬوا ھﺠﻤﺎت إﻟﻰ ھﺠﻤﺎت وﻣﮭﺎﺟﻤﯿﻦ ﺳﺎﺑﻘﯿﻦ ﻛﻤﺼﺪر إﻟﮭﺎم. ﻓﻲ أﻋﻘﺎب إطﻼق اﻟﻨﺎر ﻓﻲ أواﺧﺮ ﺗﺸﺮﯾﻦ اﻟﺜﺎﻧﻲ/ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻧﺔ ﻧﺴﺎء ورﺟﺎل ﻣﺜﻠﯿﯿﻦ وﻣﺘﺤﻮﻟﯿﻦ ﺟﻨﺴﯿﺎ + ﻓﻲ ﻛﻮﻟﻮرادو ﺳﺒﺮﯾﻨﻐﺰ، ﻛﻮﻟﻮرادو - واﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺰال ﻗﯿﺪ اﻟﺘﺤﻘﯿﻖ - ﻻﺣﻈﻨﺎ ﻧﺎﺷﻄﯿﻦ ﻓﻲ ﻣﻨﺘﺪﯾﺎت ﻣﻌﺮوﻓﺔ ﺑﻨﺸﺮ ﻣﺤﺘﻮى ﻣﺘﻄﺮف ﻋﻨﯿﻒ ﺑﺪواﻓﻊ ﻋﻨﺼﺮﯾﺔ أو ﻋﺮﻗﯿﺔ ﯾﺸﯿﺪون ﺑﺎﻟﻤﮭﺎﺟﻢ اﻟﻤﺰﻋﻮم. وﺑﺎﻟﻤﺜﻞ، أﺷﺎد ﺑﻌﺾ اﻟﻤﺘﻄﺮﻓﯿﻦ اﻟﻌﻨﯿﻔﯿﻦ اﻟﻤﺤﻠﯿﯿﻦ ﻓﻲ اﻟﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة ﺑﺈطﻼق اﻟﻨﺎر ﻓﻲ اﻛﺘﻮﺑﺮ/ﺗﺸﺮﯾﻦ اﻻول 2022 ﻓﻲ ﺣﺎﻧﺔ ﻧﺴﺎء ورﺟﺎل ﻣﺜﻠﯿﯿﻦ وﻣﺘﺤﻮﻟﯿﻦ ﺟﻨﺴﯿﺎ + ﻓﻲ ﺳﻠﻮﻓﺎﻛﯿﺎ وﺷﺠﻌﻮا ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺰﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻌﻨﻒ. ﻧﺸﺮ اﻟﻤﮭﺎﺟﻢ ﻓﻲ ﺳﻠﻮﻓﺎﻛﯿﺎ ﺑﯿﺎﻧﺎ ﻋﻠﻰ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﯾﺘﺒﻨﻰ ﻣﻌﺘﻘﺪات ﺗﻔﻮق اﻟﻌﺮق اﻷﺑﯿﺾ وإﻋﺠﺎﺑﮫ ﺑﺎﻟﻤﮭﺎﺟﻤﯿﻦ اﻟﺴﺎﺑﻘﯿﻦ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﺒﻌﺾ داﺧﻞ اﻟﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة.
- ﺳﻠﻄﺖ اﻷﺣﺪاث اﻷﺧﯿﺮة اﻟﻀﻮء ﻋﻠﻰ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪ اﻟﺪاﺋﻢ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻌﺎت اﻟﺪﯾﻨﯿﺔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﺠﺎﻟﯿﺔ اﻟﯿﮭﻮدﯾﺔ. ﻓﻲ أواﺋﻞ ﺗﺸﺮﯾﻦ اﻟﺜﺎﻧﻲ/ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ 2022، ﺗﻢ اﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﻓﺮد ﻓﻲ وﻻﯾﺔ ﻧﯿﻮﺟﯿﺮﺳﻲ ﻟﻤﺸﺎرﻛﺘﮫ ﺑﯿﺎﻧﺎ ﻋﺒﺮ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﯾﮭﺪد ﺑﺸﻦ ھﺠﻤﺎت ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻌﺎﺑﺪ اﻟﯿﮭﻮدﯾﺔ. اﻋﺘﺮف اﻟﺸﺨﺺ ﺑﻜﺘﺎﺑﺔ اﻟﻮﺛﯿﻘﺔ اﻟﺘﻲ ادﻋﻰ ﻓﯿﮭﺎ أن اﻟﺪاﻓﻊ وراءھﺎ ھﻮ ﺗﻨﻈﯿﻢ اﻟﺪوﻟﺔ اﻹﺳﻼﻣﯿﺔ ﻓﻲ اﻟﻌﺮاق واﻟﺸﺎم )داﻋﺶ( واﻟﻜﺮاھﯿﺔ ﺗﺠﺎه اﻟﺸﻌﺐ اﻟﯿﮭﻮدي.
- ﺑﯿﻨﻤﺎ ﻛﺎن اﻟﻌﻨﻒ اﻟﺬي أﺣﺎط ﺑﺎﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎت اﻟﻨﺼﻔﯿﺔ ﻓﻲ ﺗﺸﺮﯾﻦ اﻟﺜﺎﻧﻲ )ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ( ﻣﻨﻌﺰﻻ، ﻧﻈﻞ ﯾﻘﻈﯿﻦ ﻷن اﻟﺘﻮﺗﺮات اﻟﺴﯿﺎﺳﯿﺔ اﻟﻤﺘﺰاﯾﺪة ﻓﻲ اﻟﺒﻼد ﯾﻤﻜﻦ أن ﺗﺴﺎھﻢ ﻓﻲ ﺗﻌﺒﺌﺔ اﻷﻓﺮاد ﻻﻗﺘﺮاف اﻟﻌﻨﻒ ﻋﻠﻰ أﺳﺎس ﻣﻈﺎﻟﻢ ﺷﺨﺼﯿﺔ. ﻋﻠﻰ ﻣﺪار اﻷﺷﮭﺮ اﻟﻘﻠﯿﻠﺔ اﻟﻤﺎﺿﯿﺔ، ﻻﺣﻈﻨﺎ دﻋﻮات ﻋﺎﻣﺔ ﻟﻠﻌﻨﻒ ﺗﺴﺘﮭﺪف ﻣﺴﺆوﻟﯿﻦ ﻣﻨﺘﺨﺒﯿﻦ وﻣﺮﺷﺤﯿﻦ وﻣﻮاﻗﻊ ﺻﻨﺎدﯾﻖ اﻗﺘﺮاع.
- ﻓﻲ اﻛﺘﻮﺑﺮ/ﺗﺸﺮﯾﻦ اﻻول 2022 ﻓﻲ ﺳﺎن ﻓﺮاﻧﺴﯿﺴﻜﻮ، ﻛﺎﻟﯿﻔﻮرﻧﯿﺎ، زﻋﻢ أن ﻓﺮدا اﻗﺘﺤﻢ ﻣﻨﺰل ﻋﻀﻮة ﻓﻲ اﻟﻜﻮﻧﺠﺮس وھﺎﺟﻢ زوﺟﮭﺎ ﺑﻤﻄﺮﻗﺔ. وﯾُﺰﻋﻢ أن اﻟﺸﺨﺺ اﻟﺬي ﺗﻢ اﻟﻘﺒﺾ ﻋﻠﯿﮫ ﺑﺴﺒﺐ ھﺬه اﻟﺠﺮﯾﻤﺔ ﻛﺎن ﻗﺪ اﺳﺘﻮﺣﻰ ﻓﻌﻠﮫ ﻣﻦ ﻣﻈﺎﻟﻢ ﺣﺰﺑﯿﺔ وﻧﻈﺮﯾﺎت ﻣﺆاﻣﺮة.
- ﺗﻠﻘﻰ اﻟﻌﺪﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻤﺴﺆوﻟﯿﻦ اﻟﻤﻨﺘﺨﺒﯿﻦ واﻟﻤﺮﺷﺤﯿﻦ واﻟﻤﻨﻈﻤﺎت اﻟﺴﯿﺎﺳﯿﺔ رﺳﺎﺋﻞ ﺗﮭﺪﯾﺪ ﺗﺤﻮي ﻣﺴﺎﺣﯿﻖ ﻣﺸﺒﻮھﺔ، واﻟﺘﻲ ﻋﻠﻰ اﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﻋﺪم ﻛﻮﻧﮭﺎ ﺧﻄﺮة أو ﺳﺎﻣﺔ، إﻻ أﻧﮭﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﮭﺪف ﻋﻠﻰ اﻷرﺟﺢ إﻟﻰ اﺳﺘﮭﺪاف اﻟﻌﻤﻠﯿﺔ اﻟﺴﯿﺎﺳﯿﺔ. اﻧﺘﮭﻰ اﻟﺘﺼﻮﯾﺖ ﻓﻲ اﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎت اﻟﻨﺼﻔﯿﺔ، ﻟﻜﻦ اﻟﺸﮭﺎدات ﻟﺒﻌﺾ اﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎت ﺳﺘﺴﺘﻤﺮ ﺣﺘﻰ ﻛﺎﻧﻮن اﻷول )دﯾﺴﻤﺒﺮ( 2022، وﺳﻌﻰ ﺑﻌﺾ ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﻲ وﺳﺎﺋﻞ اﻟﺘﻮاﺻﻞ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ إﻟﻰ ﺗﺒﺮﯾﺮ اﺳﺘﺨﺪام اﻟﻌﻨﻒ ردا ﻋﻠﻰ اﻟﺘﺼﻮرات ﺑﺄن اﻧﺘﺨﺎﺑﺎت اﻟﺘﺠﺪﯾﺪ اﻟﻨﺼﻔﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺰورة، ﻣﺸﯿﺮﯾﻦ إﻟﻰ ﺻﻌﻮﺑﺎت ﻓﻨﯿﺔ ﻓﻲ ﻣﻮاﻗﻊ اﻟﺘﺼﻮﯾﺖ و اﻟﺘﺄﺧﯿﺮ ﻓﻲ إﺻﺪار اﻟﺸﮭﺎدات.
- ﺗﺴﺘﻤﺮ اﻟﺘﺨﯿﻼت ﻋﻦ ﺗﺠﺎوزات اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻓﻲ دﻓﻊ اﻷﻓﺮاد إﻟﻰ ﻣﺤﺎوﻟﺔ ارﺗﻜﺎب أﻋﻤﺎل ﻋﻨﻒ ﺗﺴﺘﮭﺪف ﻣﺴﺆوﻟﯿﻦ ﺣﻜﻮﻣﯿﯿﻦ وﻣﻮظﻔﻲ إﻧﻔﺎذ اﻟﻘﺎﻧﻮن. ﻓﻲ اﻏﺴﻄﺲ/آب 2022، ﺣﺎول ﺷﺨﺺ ﯾﺮﺗﺪي دروﻋﺎ ﺟﺴﺪﯾﺔ واﻗﯿﺔ وﻣﺴﻠﺤﺎ ﺑﺴﻼح ﻧﺎري وﻣﺴﺪس ﻣﺴﺎﻣﯿﺮ اﻟﺪﺧﻮل ﺑﺎﻟﻘﻮة إﻟﻰ ﻣﻜﺘﺐ اﻟﺘﺤﻘﯿﻘﺎت اﻟﻔﯿﺪراﻟﻲ اﻟﺘﺎﺑﻊ ﻟﻤﻜﺘﺐ اﻟﺘﺤﻘﯿﻘﺎت اﻟﻔﯿﺪراﻟﻲ ﻓﻲ ﻣﺪﯾﻨﺔ ﺳﯿﻨﺴﯿﻨﺎﺗﻲ ﺑﻮﻻﯾﺔ أوھﺎﯾﻮ. ﻋﻨﺪﻣﺎ رد اﻟﻀﺒﺎط ﺑﺎﻟﺰي اﻟﺮﺳﻤﻲ، ﻓﺮ اﻟﻔﺮد ﻣﻦ ﻣﻜﺎن اﻟﺤﺎدث ﻣﻤﺎ أدى إﻟﻰ ﻣﻄﺎردة وإطﻼق اﻟﻨﺎر ﻓﻲ ﻧﮭﺎﯾﺔ اﻟﻤﻄﺎف ﻣﻦ ﻗﺒﻞ اﻟﻀﺒﺎط اﻟﺬﯾﻦ اﺳﺘﺠﺎﺑﻮا ﻟﻠﮭﺠﻮم. ﻓﻲ اﻷﯾﺎم اﻟﺘﻲ ﺳﺒﻘﺖ اﻟﮭﺠﻮم، دﻋﺎ اﻟﻔﺮد آﺧﺮﯾﻦ إﻟﻰ اﻗﺘﻨﺎء أﺳﻠﺤﺔ وﻗﺘﻞ ﺳﻠﻄﺎت إﻧﻔﺎذ اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﻔﯿﺪراﻟﯿﺔ، ﻣﺪﻋﯿﺎ أﻧﮫ ﺷﻌﺮ أﻧﮫ ﻛﺎن ﯾﺨﻮض "ﺣﺮﺑﺎ أھﻠﯿﺔ."
- أﻋﺮب ﺑﻌﺾ اﻟﻤﺘﻄﺮﻓﯿﻦ اﻟﻌﻨﯿﻔﯿﻦ اﻟﻤﺤﻠﯿﯿﻦ ﻋﻦ ﻣﻈﺎﻟﻤﮭﻢ ﺑﻨﺎء ﻋﻠﻰ ﺗﺨﯿﻼت ﻣﻔﺎدھﺎ أن اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﻗﺪ ﺗﺠﺎوزت ﺳﻠﻄﺎﺗﮭﺎ اﻟﺪﺳﺘﻮرﯾﺔ أو ﻓﺸﻠﺖ ﻓﻲ أداء واﺟﺒﺎﺗﮭﺎ. ﺗﺎرﯾﺨﯿﺎ، اﺳﺘﺸﮭﺪ ﻣﮭﺎﺟﻤﻮن ﺳﺎﺑﻘﻮن ﺑﻘﻀﺎﯾﺎ ﻣﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﮭﺠﺮة واﻹﺟﮭﺎض ﻛﻤﺼﺪر إﻟﮭﺎم ﻟﻠﻌﻨﻒ. ﻗﺪ ﺗﺆدي اﻟﺘﻐﯿﯿﺮات اﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ ﻓﻲ ﺳﯿﺎﺳﺔ إﻧﻔﺎذ أﻣﻦ اﻟﺤﺪود أو اﻟﺰﯾﺎدة ﻓﻲ ﻣﺤﺎوﻟﺔ دﺧﻮل ﻏﯿﺮ اﻟﻤﻮاطﻨﯿﻦ إﻟﻰ اﻟﻮﻻﯾﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة أو اﻟﺘﻄﻮرات اﻷﺧﺮى اﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﮭﺠﺮة إﻟﻰ زﯾﺎدة ھﺬه اﻟﺪﻋﻮات إﻟﻰ اﻟﻌﻨﻒ.
ﻛﯿﻒ ﻧﺴﺘﺠﯿﺐ
ﺗﻌﻤﻞ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺎء ﻋﺒﺮ ﻛﻞ ﻣﺴﺘﻮى ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻮﯾﺎت اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ وﻓﻲ اﻟﻘﻄﺎع اﻟﺨﺎص وﻓﻲ اﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎت اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ ﻟﻠﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺔ
اﻷﻣﺮﯾﻜﯿﯿﻦ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼل اﻷﻣﺜﻠﺔ اﻟﺘﺎﻟﯿﺔ ﻟﻤﻮاردﻧﺎ ودﻋﻤﻨﺎ:
- ﺗﻮاﺻﻞ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ وﻣﻜﺘﺐ اﻟﺘﺤﻘﯿﻘﺎت اﻟﻔﯿﺪراﻟﻲ ﻣﺸﺎرﻛﺔ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت واﺳﺘﺨﺒﺎرات ﻓﻲ اﻟﻮﻗﺖ اﻟﻤﻨﺎﺳﺐ واﻟﻘﺎﺑﻠﺔ ﻟﻠﺘﻨﻔﯿﺬ ﻣﻊ أوﺳﻊ ﺟﻤﮭﻮر ﻣﻤﻜﻦ. وھﺬا ﯾﺸﻤﻞ ﺗﺒﺎدل ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت واﺳﺘﺨﺒﺎرات ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺎﺋﻨﺎ ﻋﺒﺮ ﻛﻞ ﻣﺴﺘﻮى ﻣﻦ ﻣﺴﺘﻮﯾﺎت اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ وﻓﻲ اﻟﻘﻄﺎع اﻟﺨﺎص. ﻧﺠﺮي إﺣﺎطﺎت ﻣﺘﻜﺮرة ﺑﺸﺄن اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺎء ﻣﻦ اﻟﻘﻄﺎع اﻟﺨﺎص وﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮى ﻣﺴﺆوﻟﻲ اﻟﻮﻻﯾﺔ واﻟﻤﺤﻠﯿﯿﻦ واﻟﻘﺒﻠﯿﯿﻦ واﻹﻗﻠﯿﻤﯿﯿﻦ وﻣﺴﺆوﻟﯿﻦ ﻣﻦ اﻟﺠﺎﻣﻌﺎت، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﻹﺑﻼغ ﺟﮭﻮد اﻟﺘﺨﻄﯿﻂ اﻷﻣﻨﻲ. ﺗﻈﻞ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ ﻣﻠﺘﺰﻣﺔ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺎﺋﻨﺎ ﻟﺘﺤﺪﯾﺪ وﻣﻨﻊ ﺟﻤﯿﻊ أﺷﻜﺎل اﻹرھﺎب واﻟﻌﻨﻒ اﻟﻤﺴﺘﮭﺪف ودﻋﻢ ﺟﮭﻮد إﻧﻔﺎذ اﻟﻘﺎﻧﻮن ﻟﻠﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻰ أﻣﻦ ﻣﺠﺘﻤﻌﺎﺗﻨﺎ.
- ﻓﻲ ﯾﻮﻟﯿﻮ/ﺗﻤﻮز 2022، أﻋﺎدت وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ ﺗﺸﻜﯿﻞ اﻟﻤﺠﻠﺲ اﻻﺳﺘﺸﺎري اﻷﻣﻨﻲ اﻟﻘﺎﺋﻢ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻘﯿﺪة )اﻟﻤﺠﻠﺲ.( ﯾﻌﻤﻞ اﻟﻤﺠﻠﺲ ﻛﮭﯿﺌﺔ اﺳﺘﺸﺎرﯾﺔ ﺑﮭﺪف ﺗﻘﺪﯾﻢ اﻟﺘﻮﺟﯿﮫ واﻟﺘﻮﺻﯿﺎت إﻟﻰ وزﯾﺮ اﻻﻣﻦ ﺑﺸﺄن ﺗﻄﻮﯾﺮ وﺗﻨﻔﯿﺬ اﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﯿﺎت وﺳﯿﺎﺳﺎت وﺑﺮاﻣﺞ وﻣﻤﺎرﺳﺎت ﻣﺸﺎرﻛﺔ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﮭﺎ ﺗﻌﺰﯾﺰ ﻗﺪرة اﻹدارة ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻨﻊ واﻟﺤﻤﺎﯾﺔ واﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺔ و اﻟﺘﻌﺎﻓﻲ ﻣﻦ أﻋﻤﺎل اﻟﻌﻨﻒ أو اﻹرھﺎب اﻟﻤﺴﺘﮭ ِﺪف أو اﻟﻜﻮارث اﻟﻜﺒﺮى أو اﻟﮭﺠﻤﺎت اﻹﻟﻜﺘﺮوﻧﯿﺔ أو ﻏﯿﺮھﺎ ﻣﻦ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات أو ﺣﺎﻻت اﻟﻄﻮارئ ﺿﺪ أﻣﺎﻛﻦ اﻟﻌﺒﺎدة واﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎت اﻟﺪﯾﻨﯿﺔ واﻟﻤﻨﻈﻤﺎت اﻟﺪﯾﻨﯿﺔ.
- ﻗﺎم ﻣﻜﺘﺐ اﻻﺳﺘﺨﺒﺎرات واﻟﺘﺤﻠﯿﻞ ﺑﻮزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ )اﻟﻤﻜﺘﺐ( وﻣﻜﺘﺐ اﻟﺘﺤﻘﯿﻘﺎت اﻟﻔﯿﺪراﻟﻲ واﻟﻤﺮﻛﺰ اﻟﻮطﻨﻲ ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻹرھﺎب ﻓﻲ ﺳﻨﺔ 2021 ﺑﺘﺤﺪﯾﺚ اﻟﻤﺆﺷﺮات اﻟﺴﻠﻮﻛﯿﺔ ﻟﺘﻌﺒﺌﺔ اﻟﻤﺘﻄﺮﻓﯿﻦ اﻷﻣﺮﯾﻜﯿﯿﻦ ﻟﻠﻌﻨﻒ. ﻋﻼوة ﻋﻠﻰ ذﻟﻚ، ﯾﻮاﺻﻞ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﻤﻜﺘﺐ ﻟﺘﻘﯿﯿﻢ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات اﻟﻮطﻨﯿﺔ واﻹﺑﻼغ ﺗﻮﻓﯿﺮ اﻷدوات واﻟﻤﻮارد ﻟﻠﺸﺮﻛﺎء اﻟﻔﯿﺪراﻟﯿﯿﻦ واﻟﻮﻻﺋﯿﯿﻦ واﻟﻤﺤﻠﯿﯿﻦ واﻟﻘﺒﻠﯿﯿﻦ واﻹﻗﻠﯿﻤﯿﯿﻦ ﺑﺸﺄن ﻣﻨﻊ اﻹرھﺎب واﻟﻌﻨﻒ اﻟﻤﺴﺘﮭﺪف، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﺘﺪرﯾﺐ ﻋﻠﻰ اﻹﺑﻼغ ﻋﻦ اﻷﻧﺸﻄﺔ اﻟﻤﺸﺒﻮھﺔ ﻋﺒﺮ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ.
- ﺗﻌﻤﻞ وﻛﺎﻟﺔ اﻷﻣﻦ اﻟﺴﯿﺒﺮاﻧﻲ وأﻣﻦ اﻟﺒﻨﯿﺔ اﻟﺘﺤﺘﯿﺔ اﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﻮزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ ﻣﻊ ﺷﺮﻛﺎء ﻣﻦ اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ واﻟﻘﻄﺎع اﻟﺨﺎص - ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﻣﺎﻟﻜﻲ وﻣﺸﻐﻠﻲ اﻟﺒﻨﯿﺔ اﻟﺘﺤﺘﯿﺔ اﻟﺤﯿﻮﯾﺔ وأﻣﺎﻛﻦ اﻟﺘﺠﻤﻌﺎت اﻟﻌﺎﻣﺔ - ﻟﺘﻌﺰﯾﺰ اﻷﻣﻦ وﺗﺨﻔﯿﻒ اﻟﻤﺨﺎطﺮ اﻟﺘﻲ ﺗﺸﻜﻠﮭﺎ أﻋﻤﺎل اﻹرھﺎب واﻟﻌﻨﻒ اﻟﻤﺴﺘﮭﺪف ﻣﻦ ﺧﻼل ﺷﺒﻜﺘﮭﺎ ﻣﻦ ﻣﺴﺘﺸﺎري اﻷﻣﻦ اﻟﻮﻗﺎﺋﻲ واﻟﻤﻮارد اﻟﺘﻲ ﺗﺘﻨﺎول اﻟﺮﻣﺎة اﻟﻨﺸﻄﯿﻦ واﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﻤﺪرﺳﯿﺔ وﻣﻨﻊ اﻟﻘﺼﻒ واﻷﻣﺎﻛﻦ اﻟﻤﺰدﺣﻤﺔ ﺑﺎﻷھﺪاف اﻟﻠﯿﻨﺔ.
- ﯾﻘﻮم ﻣﺮﻛﺰ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ ﻟﺒﺮاﻣﺞ اﻟﻮﻗﺎﯾﺔ واﻟﺸﺮاﻛﺎت ﺑﺘﺜﻘﯿﻒ وﺗﺪرﯾﺐ أﺻﺤﺎب اﻟﻤﺼﻠﺤﺔ ﻋﻠﻰ ﻛﯿﻔﯿﺔ ﺗﺤﺪﯾﺪ ﻣﺆﺷﺮات اﻟﺘﻄﺮف إﻟﻰ اﻟﻌﻨﻒ وأﯾﻦ ﯾﻤﻜﻦ طﻠﺐ اﻟﻤﺴﺎﻋﺪة واﻟﻤﻮارد اﻟﻤﺘﺎﺣﺔ ﻟﻤﻨﻊ اﻟﻌﻨﻒ اﻟﻤﺴﺘﮭﺪف واﻹرھﺎب. ﻓﻲ ﺳﻨﺔ 2022، ﻣﻨﺢ اﻟﻤﺮﻛﺰ ﺣﻮاﻟﻲ 20 ﻣﻠﯿﻮن دوﻻر ﻓﻲ ﺷﻜﻞ ﻣﻨﺢ ﻣﻦ ﺧﻼل ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﻤﻨﺤﺔ اﻟﻤﺴﺘﮭﺪف ﻟﻤﻨﻊ اﻟﻌﻨﻒ واﻹرھﺎب.
- ﻓﻲ ﺳﻨﺘﻲ 2021 و2022، ﺻﻨﻔﺖ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ اﻟﺘﻄﺮف اﻟﻌﻨﯿﻒ اﻟﻤﺤﻠﻲ ﻋﻠﻰ أﻧﮫ "ﻣﺴﺎﺣﺔ أوﻟﻮﯾﺔ وطﻨﯿﺔ" ﺿﻤﻦ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﻣﻨﺤﺔ اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ، ﻣﻤﺎ ﯾﻤﻜﻦ ﺷﺮﻛﺎﺋﻨﺎ ﻣﻦ اﻟﻮﺻﻮل إﻟﻰ اﻷﻣﻮال اﻟﮭﺎﻣﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﻣﻨﻊ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات ذات اﻟﺼﻠﺔ واﻻﺳﺘﻌﺪاد ﻟﮭﺎ واﻟﺤﻤﺎﯾﺔ ﻣﻨﮭﺎ واﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﮭﺎ.
- ﻓﻲ ﺳﻨﺔ 2022، ﻗﺪم ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﻤﻨﺤﺔ اﻷﻣﻨﯿﺔ ﻟﻠﻤﻨﻈﻤﺎت ﻏﯿﺮ اﻟﺮﺑﺤﯿﺔ اﻟﺘﺎﺑﻊ ﻟﻮزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ أﻛﺜﺮ ﻣﻦ 250 ﻣﻠﯿﻮن دوﻻر ﻣﻦ اﻟﺘﻤﻮﯾﻞ ﻟﺪﻋﻢ ﺗﻌﺰﯾﺰ اﻷھﺪاف وﻏﯿﺮھﺎ ﻣﻦ اﻟﺘﺤﺴﯿﻨﺎت اﻷﻣﻨﯿﺔ اﻟﻤﺎدﯾﺔ ﻟﻠﻤﻨﻈﻤﺎت ﻏﯿﺮ اﻟﺮﺑﺤﯿﺔ اﻟﻤﻌﺮﺿﺔ ﻟﺨﻄﺮ ﻛﺒﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﮭﺠﻤﺎت اﻹرھﺎﺑﯿﺔ.
- ﻻ ﺗﺰال وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ ﺗﺮﻛﺰ ﻋﻠﻰ اﻟﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﻤﻀﻠﻠﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﮭﺪد أﻣﻦ اﻟﺸﻌﺐ اﻷﻣﺮﯾﻜﻲ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﻤﻀﻠﻠﺔ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ اﻟﺪول اﻷﺟﻨﺒﯿﺔ ﻣﺜﻞ روﺳﯿﺎ واﻟﺼﯿﻦ وإﯾﺮان أو أﻋﺪاء آﺧﺮﯾﻦ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﻤﻨﻈﻤﺎت اﻹﺟﺮاﻣﯿﺔ اﻟﻌﺎﺑﺮة ﻟﻠﺤﺪود اﻟﻮطﻨﯿﺔ وﻣﻨﻈﻤﺎت ﺗﮭﺮﯾﺐ اﻟﺒﺸﺮ.
- ﯾﻘﻮم ﻣﻮﻗﻊ SchoolSafety.gov ﺑﺘﻮﺣﯿﺪ اﻟﻤﻮارد اﻟﻤﺘﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﻤﺪرﺳﯿﺔ ﻣﻦ ﺟﻤﯿﻊ أﻧﺤﺎء اﻟﺤﻜﻮﻣﺔ. ﻣﻦ ﺧﻼل ﻣﻮﻗﻊ اﻟﻮﯾﺐ ھﺬا، ﯾﻤﻜﻦ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻊ اﻷﻛﺎدﯾﻤﻲ اﺑﺘﺪاء ﻣﻦ ﻣﺮﺣﻠﺔ رﯾﺎض اﻷطﻔﺎل ﺣﺘﻰ ﻧﮭﺎﯾﺔ اﻟﺘﻌﻠﯿﻢ اﻟﺜﺎﻧﻮي أﯾﻀﺎ اﻟﺘﻮاﺻﻞ ﻣﻊ ﻣﺴﺆوﻟﻲ اﻟﺴﻼﻣﺔ ﺑﺎﻟﻤﺪارس وﺗﻄﻮﯾﺮ ﺧﻄﻂ اﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﻤﺪرﺳﯿﺔ.
- ﯾﻮاﺻﻞ ﻣﺮﻛﺰ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﻮطﻨﻲ ﻟﻠﺸﺮاﻛﺎت اﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻘﯿﺪة واﻟﺠﻮار إﺷﺮاك ﺗﺤﺎﻟﻒ ﻣﻦ اﻟﻤﻨﻈﻤﺎت اﻟﺪﯾﻨﯿﺔ واﻟﻤﺠﺘﻤﻌﯿﺔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ أﻋﻀﺎء اﻟﻤﺠﻠﺲ اﻻﺳﺘﺸﺎري اﻷﻣﻨﻲ اﻟﻘﺎﺋﻢ ﻋﻠﻰ اﻟﻌﻘﯿﺪة، ﻟﻠﻤﺴﺎﻋﺪة ﻓﻲ ﺑﻨﺎء ﻗﺪرات اﻟﻤﻨﻈﻤﺎت اﻟﺪﯾﻨﯿﺔ واﻟﻤﺠﺘﻤﻌﯿﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﻌﻰ إﻟﻰ ﺣﻤﺎﯾﺔ أﻣﺎﻛﻦ اﻟﻌﺒﺎدة واﻟﻤﺴﺎﺣﺎت اﻟﻤﺠﺘﻤﻌﯿﺔ.
ﻣﻮارد ﻟﻠﺒﻘﺎء ﻓﻲ أﻣﺎن
اﺑﻖ ﻋﻠﻰ اطﻼع وﻛﻦ ﻣﺴﺘﻌﺪ
- ﻛﻦ ﻣﺴﺘﻌﺪا ﻟﺤﺎﻻت اﻟﻄﻮارئ وﻛﻦ ﻋﻠﻰ دراﯾﺔ ﺑﺎﻟﻈﺮوف اﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﻌﺮﺿﻚ ﻟﻠﺨﻄﺮ. ﻗﻢ ﺑﺪراﯾﺔ ﻣﺤﯿﻄﻚ واﻻﺣﺎطﺔ ﺑﮫ وأﻗﺮب أﻓﺮاد اﻷﻣﻦ ﻟﻚ.
- ﺣﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻚ ﻋﻠﻰ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ وﺣﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ اﻻﻟﻤﺎم اﻟﺮﻗﻤﻲ واﻹﻋﻼﻣﻲ ﻟﻠﺘﻌﺮف ﻋﻠﻰ اﻟﺮواﯾﺎت اﻟﻜﺎذﺑﺔ أو اﻟﻤﻀﻠﻠﺔ وﺑﻨﺎء اﻟﻤﺮوﻧﺔ ﻟﻤﻮاﺟﮭﺘﮭﺎ.
- راﺟﻊ ﻣﻮارد وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻛﯿﻔﯿﺔ ﺣﻤﺎﯾﺔ اﻟﺸﺮﻛﺎت ودور اﻟﻌﺒﺎدة واﻟﻤﺪارس ﺑﺸﻜﻞ أﻓﻀﻞ وﺿﻤﺎن ﺳﻼﻣﺔ اﻟﺘﺠﻤﻌﺎت اﻟﻌﺎﻣﺔ.
- اﻻﺳﺘﻌﺪاد ﻟﺤﻮادث ﻣﻄﻠﻘﻮ اﻟﻨﺎر اﻟﻨﺸﻄﻮن اﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ وﺑﻨﺎء ﻗﺪرات ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ اﻷﺟﮭﺰة اﻟﻤﺘﻔﺠﺮة اﻟﻤﺮﺗﺠﻠﺔ، وﺗﻌﺰﯾﺰ اﻟﻮﻋﻲ ﺑﺎﻟﺘﮭﺪﯾﺪات اﻹرھﺎﺑﯿﺔ، ﻟﺘﺸﻤﻞ ﺗﮭﺪﯾﺪات اﻟﻘﻨﺎﺑﻞ.
- ﺗﻌﺮف ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺰﯾﺪ ﻋﻦ اﻟﻤﻮارد اﻟﻤﺠﺘﻤﻌﯿﺔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﻣﺤﺎﺿﺮ اﻟﻮﻋﻲ اﻟﻤﺠﺘﻤﻌﻲ ﻟﻠﻤﺴﺎﻋﺪة ﻓﻲ ﻣﻨﻊ اﻷﻓﺮاد ﻣﻦ اﻻﻧﺠﺬاب اﻟﻰ اﻟﺘﻄﺮف إﻟﻰ اﻟﻌﻨﻒ
- ﻣﺒﺎدرة اﻹﺑﻼغ ﻋﻦ اﻷﻧﺸﻄﺔ اﻟﻤﺸﺒﻮھﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺼﻌﯿﺪ اﻟﻮطﻨﻲ ھﻲ ﺟﮭﺪ ﺗﻌﺎوﻧﻲ ﺑﯿﻦ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ وﻣﻜﺘﺐ اﻟﺘﺤﻘﯿﻘﺎت اﻟﻔﯿﺪراﻟﻲ وﺷﺮﻛﺎء إﻧﻔﺎذ اﻟﻘﺎﻧﻮن ﻟﺘﺤﺪﯾﺪ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات اﻹرھﺎﺑﯿﺔ واﻷﻧﺸﻄﺔ اﻹﺟﺮاﻣﯿﺔ اﻷﺧﺮى ذات اﻟﺼﻠﺔ واﻹﺑﻼغ ﻋﻨﮭﺎ.
- ﺗﺴﺎﻋﺪك ﺣﻤﻠﺔ ﻗﻮة اﻟﺴﻼم وﺳﻠﺴﻠﺔ ﺗﻨﻘﯿﺺ اﻟﺘﺼﻌﯿﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﺮاﻗﺒﺔ وﺗﻘﯿﯿﻢ اﻟﺴﻠﻮﻛﯿﺎت اﻟﻤﺸﺒﻮھﺔ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت ﻟﻠﺘﺨﻔﯿﻒ ﻣﻦ اﻟﻤﺨﺎطﺮ اﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ واﻟﺤﺼﻮل ﻋﻠﻰ اﻟﻤﺴﺎﻋﺪة ﻋﻨﺪ اﻟﻀﺮورة.
- ﺷﺎھﺪ ﻧﺪوات ﻋﺒﺮ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻋﻦ ﺑﻨﺎء اﻟﺸﺮاﻛﺎت وﻣﻨﻊ اﻟﻌﻨﻒ اﻟﻤﺴﺘﮭﺪف وﺣﻤﺎﯾﺔ ﺳﻼﻣﺔ وأﻣﻦ دور اﻟﻌﺒﺎدة. ﻗﻢ ﺑﺎﻹﺑﻼغ ﻋﻦ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات اﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ
- اﺳﺘﻤﻊ إﻟﻰ اﻟﺴﻠﻄﺎت اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ وﻣﺴﺆوﻟﻲ اﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ.
- إذا رأﯾﺖ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﯾﺮﯾﺒﻚ، ﻗﻞ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﮫ® أﺑﻠﻎ ﻋﻦ ﻧﺸﺎط ﻣﺸﺒﻮه وﺗﮭﺪﯾﺪات ﺑﺎﻟﻌﻨﻒ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات ﻋﺒﺮ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ، إﻟﻰ ﺳﻠﻄﺎت إﻧﻔﺎذ اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ أو اﻟﻤﻜﺎﺗﺐ اﻟﻤﯿﺪاﻧﯿﺔ ﻟﻤﻜﺘﺐ اﻟﺘﺤﻘﯿﻘﺎت اﻟﻔﯿﺪراﻟﻲ أو ﻣﺮﻛﺰ اﻟﺘﻼﺣﻢ اﻟﻤﺤﻠﻲ. اﺗﺼﻞ ﺑﺮﻗﻢ 911 ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ اﻟﻄﻮارئ.
- إذا ﻛﻨﺖ ﺗﻌﺮف ﺷﺨﺼﺎ ﯾﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻧﻔﺴﯿﺔ أو ﻗﺪ ﯾﺸﻜﻞ ﺧﻄﺮا ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﮫ أو ﻋﻠﻰ اﻵﺧﺮﯾﻦ، ﻓﺎطﻠﺐ اﻟﻤﺴﺎﻋﺪة. إذا رأﯾﺖ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﯾﺮﯾﺒﻚ، ﻗﻞ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﮫ® - أﺑﻠﻎ ﻋﻦ اي ﻧﺸﺎط ﻣﺸﺒﻮه ﻟﻘﻮات إﻧﻔﺎذ اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﻤﺤﻠﻲ أو اﺗﺼﻞ ﺑﺮﻗﻢ .911 ﯾﻮﻓﺮ اﻟﻨﻈﺎم اﻻﺳﺘﺸﺎري اﻟﻮطﻨﻲ ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻹرھﺎب ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت ﻋﻦ ﻗﻀﺎﯾﺎ وﺗﮭﺪﯾﺪات اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ. ﯾﺘﻢ ﺗﻮزﯾﻌﮫ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ. ﺗﺘﻮﻓﺮ ﻣﺰﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت ﻋﻠﻰ: DHS.gov/advisories . ﻟﺘﻠﻘﻲ ﺗﺤﺪﯾﺜﺎت اﻟﮭﺎﺗﻒ اﻟﻤﺤﻤﻮل: .Twitter.com/dhsgov ﺗﻢ اﺳﺘﺨﺪام ﻋﺒﺎرة "إذا رأﯾﺖ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﯾﺮﯾﺒﻚ، ﻗﻞ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﮫ"™ ﺑﺈذن ﻣﻦ ﺳﻠﻄﺔ ادارة اﻟﻨﻘﻞ اﻟﻌﺎم ﻓﻲ ﻣﺪﯾﻨﺔ ﻧﯿﻮﯾﻮرك.
ﻗﻢ ﺑﺎﻹﺑﻼغ ﻋﻦ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات اﻟﻤﺤﺘﻤﻠﺔ
- اﺳﺘﻤﻊ إﻟﻰ اﻟﺴﻠﻄﺎت اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ وﻣﺴﺆوﻟﻲ اﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ.
- إذا رأﯾﺖ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﯾﺮﯾﺒﻚ، ﻗﻞ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﮫ® أﺑﻠﻎ ﻋﻦ ﻧﺸﺎط ﻣﺸﺒﻮه وﺗﮭﺪﯾﺪات ﺑﺎﻟﻌﻨﻒ، ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ذﻟﻚ اﻟﺘﮭﺪﯾﺪات ﻋﺒﺮ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ، إﻟﻰ ﺳﻠﻄﺎت
- إﻧﻔﺎذ اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﻤﺤﻠﯿﺔ أو اﻟﻤﻜﺎﺗﺐ اﻟﻤﯿﺪاﻧﯿﺔ ﻟﻤﻜﺘﺐ اﻟﺘﺤﻘﯿﻘﺎت اﻟﻔﯿﺪراﻟﻲ أو ﻣﺮﻛﺰ اﻟﺘﻼﺣﻢ اﻟﻤﺤﻠﻲ. اﺗﺼﻞ ﺑﺮﻗﻢ 911 ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ اﻟﻄﻮارئ.
- إذا ﻛﻨﺖ ﺗﻌﺮف ﺷﺨﺼﺎ ﯾﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻧﻔﺴﯿﺔ أو ﻗﺪ ﯾﺸﻜﻞ ﺧﻄﺮا ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﮫ أو ﻋﻠﻰ اﻵﺧﺮﯾﻦ، ﻓﺎطﻠﺐ اﻟﻤﺴﺎﻋﺪة.
إذا رأﯾﺖ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﯾﺮﯾﺒﻚ، ﻗﻞ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﮫ® - أﺑﻠﻎ ﻋﻦ اي ﻧﺸﺎط ﻣﺸﺒﻮه ﻟﻘﻮات إﻧﻔﺎذ اﻟﻘﺎﻧﻮن اﻟﻤﺤﻠﻲ أو اﺗﺼﻞ ﺑﺮﻗﻢ .911
ﯾﻮﻓﺮ اﻟﻨﻈﺎم اﻻﺳﺘﺸﺎري اﻟﻮطﻨﻲ ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ اﻹرھﺎب ﻣﻌﻠﻮﻣﺎت ﻋﻦ ﻗﻀﺎﯾﺎ وﺗﮭﺪﯾﺪات اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ. ﯾﺘﻢ ﺗﻮزﯾﻌﮫ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ وزارة اﻷﻣﻦ اﻟﺪاﺧﻠﻲ. ﺗﺘﻮﻓﺮ
ﻣﺰﯾﺪ ﻣﻦ اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت ﻋﻠﻰ: DHS.gov/advisories . ﻟﺘﻠﻘﻲ ﺗﺤﺪﯾﺜﺎت اﻟﮭﺎﺗﻒ اﻟﻤﺤﻤﻮل: .Twitter.com/dhsgov
ﺗﻢ اﺳﺘﺨﺪام ﻋﺒﺎرة "إذا رأﯾﺖ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﯾﺮﯾﺒﻚ، ﻗﻞ ﺷﯿﺌﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﮫ"™ ﺑﺈذن ﻣﻦ ﺳﻠﻄﺔ ادارة اﻟﻨﻘﻞ اﻟﻌﺎم ﻓﻲ ﻣﺪﯾﻨﺔ ﻧﯿﻮﯾﻮرك.